نبذة عن المؤلف
اللقب
فهد العجلان
الجنسية
Saudi

فهد العجلان
Saudi Arabia
كتب المؤلف

كتاب جديد4
غير محدد صفحة

كتاب جديد2
غير محدد صفحة

Book 11 post man
غير محدد صفحة

أسلمة العلمانية
يتحدَّثُ هذا الكتاب عن ظاهرةٍ معاصرةٍ تسعى لعرض أحكام الإسلام ونظامه العام بما لا يتعارض مع الجانب السياسي للعلمانية، فهي تؤمن بمرجعية الشريعة وحكم الإسلام، لكنَّها تسعى لأن يكون هذا كله غير متعارضٍ مع العلمانية. عرض الكتاب لمقولاتٍ كثيرةٍ تسعى لتحقيق هدف أسلمة العلمانية، يجمع هذه المقولات أنها: طريقةُ نظرٍ أو مسلكُ استدلالٍ يرفع ما في الأحكام في الإسلام من الإلزام المستند إلى الأصل الديني، حتى يبدو النظام السياسي في الإسلام غير متعارضٍ مع الجانب السياسي للتصوُّر العلماني. في هذا الكتاب عرضٌ نقديٌّ لهذه المقولات، وبيان ما فيها من إشكالاتٍ، وحديثٌ مفصَّل عن ظاهرة التصالح مع العلمانية، والأفكار المحفِّزة لها، مع مقدمةٍ لا بدَّ منها للأصل الشرعي المتعلِّق بسيادة الشريعة، والأفكار المزاحمة لها.
274 صفحة

التحريم والتجريم في بيان العلاقة بين التحريم الشرعي والتجريم القانوني
224 صفحة

العواصم المقولات الضامنة من الانحرافات الفكرية المعاصرة الطبعة الثانية
566 صفحة

بناء الأحكام على المقاصد الطبعة الثانية
يقع سؤال بناء الفروع والأحكام على المقاصد في قلب البحث المقاصدي المعاصر، وهو من أهم أسئلة المقاصد في عصرنا إن لم يكن أهمها على الإطلاق، بل إن كثيرًا من المعاصرين حين يدرسون علم المقاصد ويبحثون في موضوعاته، فإن مركز نظرهم مصوبٌ نحو كيفية بناء المقاصد لتكون قاعدة تُبنى عليها الاجتهادات الفقهية في الفتاوى والنوازل والمستجدات المعاصرة. وقد سعى هذا الكتاب في الإجابة عن هذا السؤال باستقراء طريقة الفقهاء في إعمال المقاصد في الفروع، وملاحظة أثر المقصد على الأحكام في نظرهم الفقهي في الأبواب كافة، إذْ لا بد من إدراك حقيقة البناء الفقهي كما هو، وهذا لا يمكن دون استقراءٍ يلاحظ مفصل الفروع في الأبواب كافة. من هذا المنطلق، جاءت فكرة هذا الكتاب، وذلك بعرضه لأثر المقاصد على الأحكام والفروع الفقهية في نظر الفقهاء السابقين، ثم جمع من تلك الفروع المتفرقة جوابًا مركّبًا عن هذا السؤال يمكن معه تحصيل طريقة الفقهاء في بناء الأحكام على المقاصد، ثم تناول بعد ذلك سؤالًا آخرَ هو وليد سؤال بناء الفروع على المقاصد وثمرته، وهو تغيّر الحكم لتغيّر مقصده، تلاه النظر في إجابة المعاصرين عن هذا السؤال.
348 صفحة

التسليم للنص الشرعي الطبعة الرابعة
التسليـم للنص الشرعي ليس مجرد الإيمان بأن القرآن كلام الله وبحجـية سنــة النبي ﷺ الذي يتفق عليه عموم المسلمين، بل هو التزام وانقياد يتبع كمال الإيمان، فيزداد مع زيادة الإيمان، ويضعف مع ضعفه، فكلما زادت في قلب المؤمن الخشية والتعظيم واليقين زاد تسليمه، وكلما ضعفت ضعف تسليمه. والمسلم المعاصر تتدفَّق عليه أمواج الشبهات والمعارضات من كلّ جانب، تمرّ بين عينيه، وتطرق سمعه، وتصارع عقله حتى تشككه في كلّ شيء، وتحشد عليه كلّ ما يزحزح يقينه، وتفتح على قلبه كافة منافذ الحيرة والشكوك، ومن ذلك العوارض والشبهات التي تضعف من درجة تسليمه للنص الشرعي فيسهل عليه رفض حكم شرعي أو تأويل نصّ ما أو تضعيف حديث معين نظراً لعوامل كثيرة تضغط عليه فتؤثر في نتيجة فهمه للنصّ وإن كان صادقاً في اتباع الدليل. وتلك المعارضات كثيرة جدًّا، يستحيل حصرها، وكلما بعد الإنسان عن النصّ كثرت عليه المعارضات، وهي من الابتلاء الذي يمحّص الله به المؤمنين، وفي هذا الكتاب معالجة لأبرز تلك المعارضات، وهي راجعة لخمسةٍ من الأصول الكبرى (العقل، فهم النصّ، الواقع الذي سينزّل عليه النصّ، مقاصد النصّ، الخلاف الفقهي)، وتتسم تلك المعارضات بحضورها في المشهد المعاصر وإن كان كثير منها يعتبر من المعارضات القديمة. وفي هذا الكتاب عرضٌ لمعالم التسليم في كل أصل من هذه الأصول، يتبين فيها منهج التسليم الواجب، ثمّ ظاهرة الانحراف في هذه الأصول عن التسليم للنص الشرعي بفعل المعارضات والإشكالات المختلفة.
350 صفحة

المحرر في السياسة الشرعية ط2
تعد السياسة الشرعية من أكثر المفاهيم الشرعية الشائعة في عصرنا، فلم يعد هذا المصطلح الشرعي بابًا من أبواب الفقه، ولم يبق محصورًا عند المتخصصين في الدراسات الفقهية، بل أصبح الاهتمام به واسعًا يشترك فيه المعتنون بتخصصات مختلفة، واتسع الاهتمام بها حتى صارت حاضرة في وعي المسلم المعاصر، فهو يستحضر السياسة الشرعية، ويدرك في الجملة مسيس الحاجة إليها. وهذا الكتاب الذي بين يديك يقصد إلى تقديم مادة مكتملة عن السياسة الشرعية، تناسب أن تكون مدخلًا متضمنًا للموضوعات الأساسية والقضايا الرئيسة في هذا الحقل الفقهي. ويحتوي هذا الكتاب على (5) فصول: الأول في ذكر مقدمات أساسية في السياسة الشرعية. وتناول الفصل الثاني سياسة النبي ﷺ من خلال تصرفاته بمقتضى السياسة والإمامة، وكذا قواعد السياسة النبويَّة. وفي الفصل الثالث عَرَض المؤلف للسياسة الشرعية في سيرة الخلفاء الراشدين. وتضمن الفصل الرابع قواعدَ السياسة الشرعية التي يُستَنَد إليها في تدبير الشأن العام. وخُتِمَ الكتابُ بالفصل الخامس الذي درس جملةً من التطبيقات العملية للسياسة الشرعية.
378 صفحة

معركة النص ط5
معركة النص مع التحريف المعاصر للأحكام والمفاهيم الشرعية
293 صفحة